وقع الصندوق الخيري الاجتماعي ضمن برنامجه للتدريب والتوظيف اتفاقيتين للتدريب المنتهي بالتوظيف مع جمعية الملك عبدالعزيز الخيرية النسائية في القصيم «عون»، وبرنامج الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز للتنمية المجتمعية شملت 891 متدربة ومتدربا من منطقة القصيم.
وأوضح المدير العام للصندوق الخيري الاجتماعي عادل فرحات، أن الصندوق الخيري زف 891 متدربة ومتدربا في منطقة القصيم لسوق العمل، ووقعت اتفاقية التدريب الأولى مع جمعية الملك عبدالعزيز الخيرية النسائية في القصيم «معهد فتيات القصيم النسائي للتدريب» لـ 270 متدربة في عدد من الدورات التدريبية، والتي تتراوح فترات التدريب فيها من شهر إلى ستة أشهر في تخصصات يتطلبها سوق العمل في المنطقة منها «التصوير الفوتغرافي، تصنيع المنتجات الجلدية، الحاسب الآلي، فن التجميل وتصفيف الشعر، فن التفصيل والخياطة، اللغة الإنجليزية، وفن الكورشية» بتكلفة إجمالية بلغت 575 ألفا. كما تم توقيع اتفاقية التدريب الثانية في مقر الصندوق الخيري الاجتماعي في الرياض لتدريب 621 متدربة ومتدربا من أبناء المنطقة مع برنامج الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز للتنمية المجتمعية، على أن يجري بموجبها برنامج الأمير فيصل بن بندر تدريب أبناء الأسر المستفيدة من خدمات الصندوق في عدد من الدورات المؤهلة لسوق العمل، منها «مهارات الحاسب الآلي، مهارات اللغة الإنجليزية، استخدام الحاسب الآلي في الأعمال المكتبية، التسويق الاحترافي، الاحترافية في التصميم، كيف تبدئين العمل من المنزل، ودورة فن التجميل» بتكلفة إجمالية بلغت 1.262.700. وبين فرحات، أن البرنامج احتفل أخيرا بتوقيع عشرات الاتفاقيات للتدريب المنتهي بالتوظيف، وزف لسوق العمل خريجين في منطقة مكة المكرمة والمنطقة الشرقية، ومنطقة المدينة المنورة ومنطقة الرياض، ومنطقة القصيم، وستستمر خطط الصندوق إلى أن تشمل جميع مناطق المملكة.
وأشار فرحات، أن برنامج التدريب المنتهي بالتوظيف يعمل على تأهيل المستفيدين والمستفيدات لمواجهة تحديات سوق العمل للنهوض بالعنصر البشري بالتدريب بكافة مستوياته، إضافة لرفع مستوى الأفراد من خلال تدريب منهجي، يضمن انخراطهم في فرص العمل المتاحة، مؤكدا أن البرنامج يهدف إلى توفير فرص العمل للمستفيدين والمستفيدات عن طريق تأهيلهم عبر برامج تدريبية متخصصة، تتناسب مع احتياجات الجهات الموظفة من الكفاءات والتخصصات والكوادر المؤهلة للنهوض بالعنصر البشري، وزيادة نوعية المهارات والمعارف الفنية والإدارية والتقنية لديهم.
كما شدد مدير عام الصندوق، أن الصندوق لديه متطلبات يشدد على تحقيقها لدى الجهات الموظفة للطلاب والطالبات، من خلال توقيعه بنود الاتفاقيات، حيث يتم اشتراط رواتب لا تقل بحدها الأدنى عن ثلاثة آلاف للموظف أو الموظفة الملتحقين بجهة التوظيف بعد اجتيازه الدورة التدريبية، إضافة لتسجيلهم في التأمينات الاجتماعية، والحرص قدر الإمكان على توفير التأمين الطبي للموظفين والموظفات، مع الحرص على منح كافة المنخرطين في الوظائف ميزات وظيفية وحوافز، كالعلاوات المالية السنوية، إضافة لمطابقة جميع العقود لنظام العمل والعمال بحضور ممثل عن مكاتب العمل في كل منطقة.
وأوضح المدير العام للصندوق الخيري الاجتماعي عادل فرحات، أن الصندوق الخيري زف 891 متدربة ومتدربا في منطقة القصيم لسوق العمل، ووقعت اتفاقية التدريب الأولى مع جمعية الملك عبدالعزيز الخيرية النسائية في القصيم «معهد فتيات القصيم النسائي للتدريب» لـ 270 متدربة في عدد من الدورات التدريبية، والتي تتراوح فترات التدريب فيها من شهر إلى ستة أشهر في تخصصات يتطلبها سوق العمل في المنطقة منها «التصوير الفوتغرافي، تصنيع المنتجات الجلدية، الحاسب الآلي، فن التجميل وتصفيف الشعر، فن التفصيل والخياطة، اللغة الإنجليزية، وفن الكورشية» بتكلفة إجمالية بلغت 575 ألفا. كما تم توقيع اتفاقية التدريب الثانية في مقر الصندوق الخيري الاجتماعي في الرياض لتدريب 621 متدربة ومتدربا من أبناء المنطقة مع برنامج الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز للتنمية المجتمعية، على أن يجري بموجبها برنامج الأمير فيصل بن بندر تدريب أبناء الأسر المستفيدة من خدمات الصندوق في عدد من الدورات المؤهلة لسوق العمل، منها «مهارات الحاسب الآلي، مهارات اللغة الإنجليزية، استخدام الحاسب الآلي في الأعمال المكتبية، التسويق الاحترافي، الاحترافية في التصميم، كيف تبدئين العمل من المنزل، ودورة فن التجميل» بتكلفة إجمالية بلغت 1.262.700. وبين فرحات، أن البرنامج احتفل أخيرا بتوقيع عشرات الاتفاقيات للتدريب المنتهي بالتوظيف، وزف لسوق العمل خريجين في منطقة مكة المكرمة والمنطقة الشرقية، ومنطقة المدينة المنورة ومنطقة الرياض، ومنطقة القصيم، وستستمر خطط الصندوق إلى أن تشمل جميع مناطق المملكة.
وأشار فرحات، أن برنامج التدريب المنتهي بالتوظيف يعمل على تأهيل المستفيدين والمستفيدات لمواجهة تحديات سوق العمل للنهوض بالعنصر البشري بالتدريب بكافة مستوياته، إضافة لرفع مستوى الأفراد من خلال تدريب منهجي، يضمن انخراطهم في فرص العمل المتاحة، مؤكدا أن البرنامج يهدف إلى توفير فرص العمل للمستفيدين والمستفيدات عن طريق تأهيلهم عبر برامج تدريبية متخصصة، تتناسب مع احتياجات الجهات الموظفة من الكفاءات والتخصصات والكوادر المؤهلة للنهوض بالعنصر البشري، وزيادة نوعية المهارات والمعارف الفنية والإدارية والتقنية لديهم.
كما شدد مدير عام الصندوق، أن الصندوق لديه متطلبات يشدد على تحقيقها لدى الجهات الموظفة للطلاب والطالبات، من خلال توقيعه بنود الاتفاقيات، حيث يتم اشتراط رواتب لا تقل بحدها الأدنى عن ثلاثة آلاف للموظف أو الموظفة الملتحقين بجهة التوظيف بعد اجتيازه الدورة التدريبية، إضافة لتسجيلهم في التأمينات الاجتماعية، والحرص قدر الإمكان على توفير التأمين الطبي للموظفين والموظفات، مع الحرص على منح كافة المنخرطين في الوظائف ميزات وظيفية وحوافز، كالعلاوات المالية السنوية، إضافة لمطابقة جميع العقود لنظام العمل والعمال بحضور ممثل عن مكاتب العمل في كل منطقة.